Abdelaziz Onkoud 

Abdel 100002

 

Base des Échecs Marocains

  1. Les champions du Maroc des Échecs.
  2. Les championnes du Maroc des Échecs
  3. Les champions du Maroc des Clubs.
  4. La coupe du trône du Maroc 
  5. Les champions du Maroc de Blitz et du Rapide
  6. Les champions du Maroc des catégories 
  7. Les championnes du Maroc des catégories. 
  8. Championnats Arabe et Africains
  9. Grand maître Marocain.
  10. Maîtres internationaux.
  11. Maîtres internationaux féminins 
  12. Maître international de la composition.
  13. Maître International par correspondance 
  14. Maîtres FIDE.
  15. Maîtres FIDE féminins 
  16. Maître FIDE de Solution.
  17. Candidats maîtres.
  18. Des Joueurs Extraordinaires.
  19. Joueur olympique
  20. Joueuse olympique.
  21. Entraîneur FIDE
  22. Instructeur FIDE.
  23. Instructeur National.
  24. Instructeur d'école.
  25. Grands Amateurs.
  26. Dirigeants Marocains
  27. Arbitres Internationaux
  28. Arbitre FIDE
  29. Arbitre nationaux
  30. Juge international de la FIDE.
  31. Club d'Echecs Marocains

 

Important : Les écritures en rouge sont des liens cliquables  qui mènent  vers d'autres pages.

Les archives de Maroc Échecs 2005-2017

Logo maroc echecs 2

Les nouveaux ajouts d'articles  sont indiqués par le mot en bleu (NEW) jusqu'à la prochaine mise à jour de la rubrique. Les articles qui ont gardé l'aspect des premières années sont indiqués par le mot en vert (Origine)  A en bleu désigne un article . R en vert désigne un article reproduit sur Onkoud Net. 

 

Logo maroc echecs 2

  • Chargements des liens Maroc Échecs. point com depuis le 05/02/2024 
  • Révision et vérification générale jusqu'en mars 2025 , en marge des 20 ans du lancement de Maroc Échecs. 
  • Lancement d'un concours de problèmes et études des échecs pour fêter les 20 ans de Maroc Échecs.

Mi fide 215x300

Mes pages personnelles

  1. Compétitions : Tournois de mâitres , tournois classiques , tournois rapides & tournois de Blitz  (1988-2022)
  2. Compositions : Problemaz (depuis 2001), Azemmour (depuis 2013) , Maroc Échecs (depuis 2005) , Jubilés (1997-2022) & Mémoriaux (depuis 2006)
  3. Solutions : Congrès ( depuis 2013)  & Meeting (depuis 2003).
  4. Distinctions : Prix (22/02/24), Mentions d'Honneur (23/02/24) , Recommandés (24/02/24) , Dîplomes (2023) & Jugements (2024)
  5. Informations : Revues , Liens   ,  Chaînes & Presse.
  6. Actions : Entraîneur (2001-2024) &  Animateur  (2001-2024)
  7. Interaction: voyages (17/02/24) et sport (02/02/24).

Gmi2023

MF "Games" 1998 ( Elo 2355 en 1998)
MI "Games" 2006 (Elo Max  2427 en 2006)
MF " Composition" 2012 (12 pts AF)
MI "Composition"  2013 (25 pts AF)
MF "Solving"  2015 (Elo Max 2438 en 2017)
GMI "Composition" 2023 (WFCC) (70 pts AF)
3 normes  MI "Solving"  (1) (2) (3)

 

Fide master 197x300

La Passion des Echecs

الجامعة التي نريــد...من جديــد

Le 21/03/2024

الجامعة التي نريــد...من جديــد

Maroc Echecs 13 juillet 2011

Par Mohamed Moubarak Ryan

Mmr photo

فاتحني ثلــة من الأصدقاء الأعـزاء في موضوع التطورات الأخيرة التي شهدتها الجامعة الملكيـة المغربيـة للشطرنـج، مقترحين، المبادرة إلى فتـح نقاش يقف على أهم العراقيل التي عرقلت مسيرتها استشرافا لأفق مستقبلي نأمل جميعا أن يضعهـا في السكة الصحيحة نحو تطوير الممارسة الشطرنجية الراقية المثمرة في بلادنا، وتحفيز المواهب الشابة وتشجيعها، وإطلاق ديناميــة جديــدة تعيد للرياضة النبيلــة ألقها وتبوئها المكانة التي تستحق في الساحة الشطرنجية الوطنية.

وبينما أراجع كتاباتي السابقــة في موقع " شطرنج المغرب"، تذكرت هذا المقال المنشور منذ أكثر من أربع سنوات... وارتأيت اقتراح قراءته من جديــد، لاعتقادي أن مرجعيته التاريخية والأفكار التي يعبــر عنها بخصوص الجامعة " الجديدة" التي نسعى إلى تشكيلها، لم تفقد بعد راهنيتها. فمرحبا بآرائكم في الموضوع.

تأسست الجامعة الملكية المغربية للشطرنج في الثاني من نوفمبر 1963 بفندق زلاغ بفاس. كانت تجسيدا لطموح جيل من الشطرنجيين المغاربة الرواد، في خلق مؤسسة وطنية تلم شمل كافة الهواة واللاعبين الممارسين لهذه الرياضة الذهنية النبيلة. وبعد صعوبات البداية، استطاعت أن تحقق العديد من المكتسبات والمنجزات، لا يسع المقام الآن لتفصيلها ومناقشتها. وتشكل الفترة التي تولى خلالها المرحوم مصطفى البقالي رئاسة الجامعة (1975– 1986) مرحلة هامة في تاريخها، حيث تمكن ـ معضدا ـ بخبرة وكفاءة الأستاذ محمد حسين البهاوي، ومساهمة طاقم جامعي نشيط، من تدعيم أسسها الإدارية، وتنويع أنشطتها الوطنية، وتوسيع خريطة الأندية الشطرنجية والمشاركة في جملة من التظاهرات الدولية، في حدود ما كانت تتيحه الموارد المالية المتواضعة للجامعة، التي كانت تعتمد أساسا على منحة الوزارة الوصية، حيث لم تتعد في أحسن الأحوال مبلغ 60.000 درهما سنويا.

• وما لبثت الجامعة الملكية المغربية للشطرنج أن شهدت اضطرابات متتالية في مسيرتها، أعاقت تطوها الطبيعي، حيث بدأت الخلافات تطفو على السطح وتتأجج بصفة دورية، وسرعان ما تتحول إلى صراعات طاحنة ولاسيما بمناسبة انتخاب الرئيس أو تجديد ولايته. ولا يحسن التعلل دائما بضعف الموارد أو ضآلة الأنشطة أو سوء التدبير لتبرير الأزمات المتعاقبة التي مرت منها الجامعة. وينبغي ـ في رأيي المتواضع ـ التعمق في تحليل هذه الظاهرة حتى نتمكن من تقديم تفسير معقول لها.

• ولعل منطلق تحليلي المتواضع يكمن في الإطار القانوني للجامعة الملكية المغربية للشطرنج نفسه، بمختلف صيغه والتحويرات التي تم إدخالها عليه، حيث كرس دائما هيمنة الرئيس على مختلف أجهزة الجامعة، وفي طليعتها المكتب الجامعي، الذي يظل اختياره أو انتخابه رهينا بقرار رئيس الجامعة حيث يمكنه ضمنيا أو بصريح العبارة أن يعين أعضاءه ويغير من يشاء وقتما شاء ! لقد كان للمرحوم البقالي تصوره الخاص لتسيير الجامعة، ينبثق من اعتداده برأيه وثقته بتجربته الشطرنجية الدولية المتأثرة بالجارة الأسبانية التي كانت خاضعة للنظام الفرنكوي، بكل سلبياته وإيجابياته... وحتى عندما تم استحداث المجلس الفيدرالي كجهاز وسيط بين المكتب الجامعي والجمع العام، حرص الرئيس على ألا يشكل رؤساء العصب أغلبيته المطلقة. وعندما غادر الرحوم البقالي الساحة الشطرنجية، في ديسمبر 1986 ، لفائدة غريمه السيد محمد الحلوي، ظلت دار لقمان على حالها. فقد تميز عهده منذ انطلاقته باحتقان شديد ومشاكل شائكة، أدت إلى سحب الثقة من الرئيس وتدخل الوزارة الوصية لانتخاب رئيس جديد يحظى بالإجماع في شخص المرحوم الأستاذ عبد الواحد الفاسي الفهري.ونظرا للعلاقة الخاصة التي جمعتني بهذا الشطرنجي الخدوم المتحمس، فقد ألححت لديه على ضرورة تعديل القانون الأساسي للجامعة، لتصبح مؤسسة ديمقراطية يستمد الرئيس ومكتبه الجامعي في آن واحد الثقة من الجمع العام، وتتوفر على أجهزة ولجان مختصة ذات صلاحيات حقيقية. وقد تشرفت بأن توليت مهام مقرر للجنة تعديل القانون الأساسي للجامعة. وللأسف الشديد فقد رفض المرحوم الفاسي ـ في حينه ـ توصياتها الرئيسية، متعللا بضرورة الحفاظ على وحدة صف الشطرنجيين المغاربة و الابتعاد عن صراع الرؤساء واللوائح، محتفظا بالصيغة القديمة التي تنص على انتخاب الرئيس مباشرة من طرف الجمع العام وتفويضه اختيار المكتب الذي يشاء !

• لقد فشلت شخصيا في هذا المسعى؛ وظلت علاقتي جيدة مع الأستاذ الفاسي، غير أنني احتفظت بموقفي الرافض للمشاركة في تسيير أي جهاز جامعي ما دام القانون الأساسي للجامعة غير ديمقراطي في جوهره. واعتذرت له، ثم لخلفيه من بعده الصديق المرحوم كمال الصقلي وأحمد الجعفري عن عدم قبول أي اقتراح في هذا الصدد. لقد أحسست أن كل رئيس يستلذ الاختصاصات الواسعة التي يمنحها له النظام الأساسي للجامعة، ولا يرى ضرورة لتقييد حريته وتعقيد مبادراته.

• وعندما تولى الرئيس الحالي مسؤولية الجامعة في الظروف التي نعرفها جميعا، تعهد بإجراء تعديلات جوهرية على القانون الأساسي. وبعد تماطل غير مفهوم في حينه، أتى بوثيقة هجينة مليئة بالتناقض، تنص على انتخاب الرئيس لمدة أربع سنوات من قبل الجمع العام، وتقديم الرئيس المنتخب في عين المكان للائحة تضم عشرين اسما تمثل ـ وفق نسبية معينة ـ الأندية المغربية المنتمية للأقسام الوطنية الأولى والثانية والثالثة. وعلى الجمع العام أن ينتقي اثني عشر عضوا من ضمن هذه اللائحة ويسقط الباقي ! ثم عمد الرئيس ـ لأسباب مفضوحة ـ في تعديله الأخير، إلى إلغاء المجلس الفيدرالي برمته. مهمشا بالتالي العصب التي تشكل عموده الفقري. وعوضه "بمجلس استشاري" يترأسه بنفسه، ولم يجد السيد أمزال لحد الساعة ضرورة لانعقاده، رغم التنصيص في القانون الأساسي على دوريته نصف السنوية. ولا يوفر القانون أية سلطة حقيقية للجان القارة أو المختصة بعيدا عن وصاية الرئيس. وضمنها اللجنة التأديبية التي يؤلفها في كل مرة من أعضاء مختلفين، يأتمرون بأمره. منصبا نفسه خصما وحكما في القضايا التي يشكل في الغالب أحد أطرافها !

• إن أي إصلاح جوهري لأوضاع الجامعة الملكية المغربية للشطرنج يجب أن ينطلق من إصلاح هياكلها القانونية المتقادمة أو المتجاوزة أو الهجينة. نريد جامعة ديمقراطية في تسييرها، ينتخب رئيسها من طرف الجمع العام، ويخضع لوصايته الحقيقية، وينفذ توصياته العامة، ويحترم الأجهزة المنبثقة عنه. كما يصادق الجمع العام على أعضاء المكتب الجامعي بكامله، بحيث لا يجوز للرئيس إقالة أو تغيير عضو يتولى منصبا أساسيا كالكتابة العامة أو أمانة المال إلا بموافقة الجمع العام. نريد جامعة عقلانية في تدبيرها، تتوفر على إدارة فعالة، ولجان مختصة واضحة الأهداف والمهام، تتمتع باستقلالية واسعة في عملها، دون المساس باختصاصات المكتب الجامعي، المحددة بالقانون.

• نريد جامعة عصرية، ينتخب رئيسها بناء على درايته الشطرنجية، وسمعته الرياضية، وتجربته الميدانية، وعلاقاته العامة التي تمكنه من تمثيل الأسرة الشطرنجية على خير ما يرام، والتفاوض مع المؤسسات العامة والمقاولات الخاصة والجمعيات الوطنية من أجل تدعيم موارد الجامعة، وتطوير أنشطتها الشطرنجية، وتعزيز حضورها الرياضي والإعلامي. نريد مكتبا جامعيا كفؤا ممثلا للأندية الشطرنجية الوازنة، يختار أعضاؤه وفق كفاءاتهم لا ولائهم للرئيس. نريد لجانا متخصصة تستقطب أبرز الأطر والحكام والمدربين المغاربة، بغض النظر عن مكان إقامتهم. ففي زمن التواصل والأنترنيت، لم تعد للاعتبارات الجغرافية نفس الأهمية السالفة في التدبير اليومي للملفات، وإعداد الأنشطة، ومتابعة البرامج وغيرها. نريد جامعة منفتحة على التطورات التكنولوجية المعاصرة، مؤمنة بمزايا التواصل، متوفرة على موقع إلكتروني حي متفاعل. نريد جامعة مبادرة تستثمر في المستقبل. فتخطط لنشر هذه الرياضة الذهنية النبيلة لدى الناشئة من خلال شراكة حقيقية مع وزارة التربية الوطنية، ومثيلاتها من القطاعات المعنية بالتكوين والشباب، وتشجيع المواهب الواعدة واحتضان الأبطال الصغار. نريد ـ أولا وأخيرا ـ جامعة تحسن الاستماع إلى الرأي الآخر، وتسلك سبيل الحكمة والرزانة في تدبير الاختلاف، ومواجهة الأزمات...

محمد مبارك ريان

FRME...La fin d'un calvaire ?

Le 21/03/2024

FRME...La fin d'un calvaire ?

Maroc Echecs 11 juillet 2011

Par Mohamed Moubarak Ryan

Mmr photo

 

Alors que la communauté échiquéenne nationale présente à Chefchaouen était plutôt occupée par les péripéties du dixième Festival International des Echecs, avec ses combats (pacifiques) acharnés et ses lots de surprises, la nouvelle est tombée tel un couperet ! Le Ministère de tutelle a finalement franchi le Rubicon et décidé d’user des prérogatives du fameux article 22 de la Loi sur le Sport et l’Education Physique, pour destituer le bureau fédéral actuel ou ce qu’il en reste, et constituer un Comité Provisoire pour la gestion de la FRME. Une fois la surprise consommée, et l’information vérifiée, des réactions controversées dominent la salle du jeu, mais les sentiments furent sensiblement rapprochés ; Cette fois on verra peut-être le « bout du tunnel » si l’on emprunte le titre d’un ancien édito, rédigé par notre ami Mourad avec un certain souffle d’optimisme !

• Si le Communiqué du Ministère de la J & S, diffusé par la MAP ne cite pas explicitement l’article en question, Il en use de toute la substance pour motiver, d’abord, les raisons d’une telle décision, à savoir « l’incapacité du bureau fédéral à gérer la situation actuelle caractérisée par la démission de son président et des conflits qui opposent les ligues régionales, les associations et le bureau fédéral, avec tout le préjudice que portent ces conflits à cette discipline  ». Il s’agit – selon mon humble opinion - d’un retour à la raison de la part du Ministère de tutelle, qui refusait catégoriquement nos appels, maintes fois réitérés, pour l’application de l’article 22, préférant assister à une situation en perpétuelle déflagration et laisser « exprimer » une « majorité » fabriquée ou manipulée de toutes pièces par L’ex président et sa clique, souvent avec l’aval de certains cadres du Ministère lui-même. Cette solution, rarement employée par l’instance de tutelle, ouvre la voie de l’espérance pour une discipline qui gémit dans les abîmes les plus profonds...

• La mise en place d’un « comité provisoire  » chargé de « gérer les activités de la fédération, de réorganiser les structures administratives et techniques ainsi que celles des ligues régionales, d’adapter les statuts de la fédération aux dispositions de la loi et prendre les mesures nécessaires pour la tenue d’une assemblée générale extraordinaire qui sera consacrée l’application desdits statuts  », établit une feuille de route ambitieuse mais qui serait difficile de respecter dans le délai imparti, par la l’article 22 sus mentionnée, savoir douze mois  ; D’autant plus que ce comité provisoire devra prendre « les mesures nécessaires pour la tenue de l’Assemblée générale élective du Comité directeur de cette fédération  ».

• Le communique passe, curieusement, sous silence la question capitale, sinon primordiale, d’effectuer un audit financier des comptes de la fédération, avec une enquête sur son patrimoine volatilisé . Il se peut que l’autorité de tutelle préfère faire table rase sur le passé, et ne pas envisager de possibles poursuites judiciaires contre les responsables de cette calamité fédérale…

• M.Abdelmoughit El Bahi qui préside le Comité provisoire et ses membres, demeurent des cadres inconnus pour la plupart des joueurs et dirigeants des clubs d’échecs marocains. Ce n’est pas un inconvénient en soi, car ce fait lui permettra de garder une certaine distance envers les divers acteurs de la scène échiquéenne nationale, et observer une neutralité souhaitable et une objectivité indispensable pour réussirune mission si délicate . Toutefois, Ce comité pourrait souffrir d’un manque de connaissance du paysage échiquéen marocain caractérisé par la prolifération de parasites, et le désengagement de nombres de compétences, suivant la règle d’or bien connue « la mauvaise monnaie chasse la bonne » ! Et on assisterait très bientôt à un déferlement de « dirigeants » qui assument une grande part de responsabilité dans le marasme fédéral actuel, voulant offrir leurs « loyaux services » ce comité a peine installée, au lieu de garder- pour une fois - un profil bas.

• Le but final affiché du Comité est de préparer le terrain pour la tenue d’une assemblée générale élective, respectant ainsi les règles démocratiques les plus élémentaires. D’ores et déjà, Un homme sérieux, passionné du noble jeu, au parcours professionnel fort réussi, et jouissant en outre de l’estime de nombre d’échéphiles marocains, M. Ahmed Yaâcobi en l’occurrence, a présenté sa candidature pour le sauvetage et le redressement de la FRME. Nous aimerions bien que d’autres candidats crédibles se manifestent pour une si noble ambition, et que le choix du nouveau président se fasse sur la base d’un programme logique et réaliste, s’appuyant sur un bon diagnostic de la situation actuelle, faisant l’équilibre entre les objectifs annoncés et les moyens humains, matériels et financiers nécessaires à leur cristallisation.

• Est-ce le commencement de la fin ? C’est plutôt la « fin du commencement  » selon la célèbre formule prononcée- suite à la première victoire britannique d’Al Alemein - par Winston Churchill. C’est peut être la fin d’un calvaire qui a pris plus de cinq ans de la vie d’une petite fédération kidnappée, et transformée en un «  petit fonds de commerce  », par une bande d’irresponsables qui a sacrifié, sur l’autel de petits intérêts, la vie échiquéenne nationale dans son ensemble.

 

Bon anniversaire Maroc Echecs !

Le 18/03/2024

 

Bon anniversaire Maroc Echecs !

Maroc Echecs  , 19 mars 2006.

Par Docteur Mourad Métioui

Mourad

 

Il y a un an, Tarik Rrhioua, Mohamed Tissir, Ismaïl Karim et Abdelaziz Onkoud, quatre vaillants mousquetaires, ambitieux et dynamiques, amoureux de leur pays et du jeu d’échecs lançaient sur la toile, un site d’information et de discussion qui allait devenir en quelques semaines seulement le site des échecs marocains par excellence. Au point que beaucoup d’entre nous avouent ne plus pouvoir s’en passer. Au point qu’on se demande comment était la vie avant Maroc Echecs !

2005 me

De gauche à droite : Ismael Karim (MI) , Feu Tarik Rrhioua (MF) , Mohamed Tissir (MI) et Abdelaziz Onkoud  (MI)

C’est que la communauté échiquéenne marocaine, jusque-là privée de toute source d’information valable et de moyens de communication, en avait tellement besoin ! Grâce à la renommée, le sérieux, la compétence et le travail sans relâche des ses gestionnaires, ME a non seulement comblé un vide énorme au niveau de l’information, mais le site a permis à des centaines d’internautes au pays comme à l’étranger de (re)nouer des liens et d’œuvrer ensemble pour le bien des échecs marocains. And last but not least, sous l’impulsion de Maroc Echecs et de son franc-parler, les échecs marocains connaissent enfin une certaine dynamique pour ne pas dire une révolution : des langues se sont déliées, des scandales ont éclaté, des témoignages ont vu le jour. Nous avons assisté à des prises de position, des actions et des réactions, des démissions. En même temps, une association de joueurs d’échecs a vu le jour. Un nouveau site est entrain d’être lancé à l’échelle du Maghreb. Un bulletin mensuel, ébauche d’une future revue en ligne, est à l’essai. Une base de données des parties et compétitions nationales ou ayant impliqué des joueurs marocains est entrain d’être éditée... Pas étonnant que notre hôte, Notzaï, premier site francophone des échecs au monde, nous ait élu meilleur site de l’année. Grâce à la magie d’Internet et à la bonne volonté de tous, la formidable odyssée Maroc Echecs continue...

Quelques chiffres

En un an, Maroc Echecs n’a pas chômé ! A l’image de sa cheville ouvrière, l’infatigable sentinelle Abdelaziz Onkoud (345 articles à lui tout seul), le site a été si prolifique qu’il accueilli des centaines de visites par jour. ME a fourni à ses lecteurs plus de 528 articles (en moyenne 1,44/jour) qui ont suscité 3079 commentaires (5,8/article en moyenne) ! ME a depuis le début été ouvert à tous ceux qui ont le souci d’agir pour le bien des échecs nationaux. Il a commencé avec 4 administrateurs. Un an après ils sont 11. La diversité et la richesse du site sont désormais assurées.

Information avant tout

Tout le long de cette année, Maroc Echecs n’a pas cessé d’informer. Sans répit, le site a relaté l’actualité échiquéenne Marocaine que ce soit au Maroc ou partout ailleurs dans le monde. Nous avons ainsi pu suivre, en direct parfois, les péripéties de nos champions aussi bien au pays qu’en dehors, avec souvent parties et photos en prime. Par moments, nous avons également bénéficié de leurs impressions à chaud. Karim, Tarik, Hicham, Onkoud, Tissir, Anibar et j’en passe, nous ont régalé avec des parties passées sous la loupe, agrémentées de leur précieux commentaires, pour notre plus grand plaisir. Abdelaziz nous a fait partager sa passion des problèmes et son immense contribution au domaine en nous informant, en nous introduisant, progressivement, patiemment, avec le brio et la maîtrise qu’on lui connaît dans ce fascinant aspect du jeu. Grâce à l’énorme soutien et au dévouement inconditionné de quelques invétérés pousseurs de bois qui portent les échecs marocains dans leur cœur, le site nous a replongé dans l’histoire des échecs marocains depuis leur naissance, avec des témoignages, des coups de cœur, des hommages rendus. A travers les précieux articles de nombreux collaborateurs et à leur tête notre talentueux Maître International Moubarak Ryan, des archives ont été dépoussiérées, sorties des tiroirs pour notre plus grand plaisir. C’est ainsi que beaucoup d’entre nous apprenaient pour la première fois les contributions de certains grands noms des échecs marocains à notre histoire, joueurs, dirigeants, compositeurs, organisateurs, etc. Que de contributions souvent méconnues ou reléguées aux oubliettes ont été ainsi sorties de l’ombre. Grâce notamment à l’œuvre monumentale hélas jamais publiée de notre grand maître Soussi Bahaoui, quelques glorieuses pages de notre histoire ont été retracées sur le site. C’est avec une joie immense et un plaisir incontesté que nous avons remonté le temps et passé en revue quelques décennies de cette histoire et commémoré nos grands champions, passés et présents à travers des articles, mais aussi à travers notre tournoi hebdomadaire du vendredi soir sur Playchess ou encore les concours des mats aidés lancés par Abdelaziz. Nous avons ainsi évoqué la mémoire de Feu Bakkali, Kadiri, Skalli, Abbou El Marrakchi, Benabud, Sekkat, ...etc. Par ailleurs, Abdelhay, Zouheir, Youn, El Farihi, Mohcine, Nabil, Chafik, ..., (pardonnez-moi si j’en oublie d’autres) nous ont continuellement régalé avec des articles techniques, historiques, souvent illustrés avec des photos, des liens. Que tous en soient ici vivement remerciés. Le site regorge à présent d’information le plus souvent répertoriée sous des rubriques faciles d’accès. Un projet pilote de bulletin mensuel, ébauche d’une future revue en ligne, a même été lancé récemment. De votre appréciation, votre encouragement et votre éventuelle contribution dépendra son succès. De nombreux joueurs et acteurs du monde des échecs marocains restent malheureusement dans l’ombre. Nous aimerions tant que d’autres valeurs nationales viennent enrichir le site et contribuer à leur échelle à ce grand atlas des échecs marocains que nous sommes entrain de construire ensemble. Mesdames, Messieurs, ne nous boudez pas ! Nous avons besoin de vos témoignages. Je pense particulièrement à nos champions Chrofi, Sbiaa, Aithmidou, Arbouch, Bennis, ...etc. Nous avons récemment découvert avec un énorme plaisir la passion que porte encore en son coeur un certain Dr. Nejjar, grand champion des années 70, et sommes très honorés par sa contribution à la vie du site. Que Maroc Echecs continue de fédérer ainsi anciens et nouveaux autour d’une même cause, celle des échecs, est notre souhait le plus cher. ME est continuellement à la recherche de correspondants partout au Maroc pour relater les activités de leurs clubs, ville et région (tournois internes, assemblée générale, naissance, décès, ...etc.).

Une base de données

ME souhaite entreprendre la lourde tâche de construire une base de parties marocaines depuis les années 1960 (Championnats marocains, tournois nationaux et internationaux). Il va sans dire que c’est un projet très ambitieux qui dépasse les capacités des seuls gestionnaires de ME. C’est l’affaire de tous si on veut sauver notre patrimoine. Les archives marocaines des échecs sont éparpillées un peu partout. Comme l’a déjà signalé Onkoud, peut être faudra-t-il créer une association dans ce seul but ! La toute jeune association marocaine des joueurs d’échecs AMAJEC peut-elle prendre une telle initiative ? Quoi qu’il en soit, nous relançons l’appel à toute personne qui détiendrait des documents des championnats marocains depuis 1963 de nous les communiquer. Toutes les contributions à ce sujet sont évidement les bienvenues. Sauvons ce qui peut l’être !

Maghreb-Echecs

Sous l’impulsion de Zoheir Slami, ME se lance désormais dans une aventure à l’échelle du Maghreb avec la mise en place d’un nouveau site auquel nous comptons tous contribuer. Bonne chance Maghreb-Echecs !

Grogne, parfois

Un deuxième objectif louable de ME a été de lancer des débats autour de la situation des échecs au Maroc et des moyens à déployer en vue de développer le noble jeu au pays et lui préparer un meilleur avenir. Après un début purement « théorique » consacré à des études, au jeu lui-même, à des profils de joueurs et de compositeurs, ...etc., ME s’est graduellement, naturellement et légitimement, intéressé à la gestion du jeu au pays. Très vite, il est apparu clairement que cette gestion laissait à désirer et qu’il fallait tirer la sonnette d’alarme.

Par moments, le site a même condamné certains faits criants, pour la plupart des injustices. La plus célèbre étant celle perpétrée contre le grand « professeur » Ali Sebbar, presque un crime ! ME a clairement pris position contre cette injustice à tel point qu’il a créé une rubrique « Ali Sebbar » et qu’il a fait sienne le devise : « L’injustice faite à l’un est un est une menace pour tout le monde ! ».

Malheureusement, l’affaire Sebbar n’est pas un cas isolé de l’abus de pouvoir exercé par une fédération totalitaire qui sanctionne à tort et à travers, suspend, menace, étouffe. Soucieux de l’avenir du noble jeu dans notre cher pays, le site s’est souvent révolté contre la doctrine du pouvoir absolu, contre le dogmatisme stérile de certains dirigeants. Cette grogne déjà ressentie par le milieu échiquéen marocain a trouvé en ME le site idéal pour s’exprimer et éclater au grand jour. Nombreux sont les joueurs et dirigeants qui ont saisi l’occasion pour s’exprimer via ME, cette tribune de liberté qui est la leur, pour partager leur mécontentement et leurs opinions avec le reste de la communauté échiquéenne marocaine. Les centaines de messages envoyés à ce sujet en attestent. La crédibilité de Maroc Echecs, si besoin en était encore, ne faisait plus aucun doute. Tout ce beau monde ne peut pas avoir tort. A travers cette grogne, c’est une prise de conscience collective qui a été atteinte. La presse nationale qui a fait confiance à Maroc Echecs a systématiquement tout relayé et, de déclaration en scandale, tout a été dit. La vérité a enfin éclaté, claire comme le jour.

Bien sûr, tout cela n’a pas plu à certains ! D’emblée, on savait pertinemment que les discussions autour de la « chose » échiquéenne au Maroc allait susciter la colère des conformistes ! Par son succès, Maroc Echecs s’est attiré des ennemis ! De furieux anonymes, petits esprits sans aucun scrupule dont le seul but est de nuire et détruire, des êtres qui ont vendu leur âme et que la franchise du site a secoué, dérangé ! Pas étonnant donc qu’ils se soient carrément emporté et aient manqué de courage et de principes élémentaires de politesse et de bienséance en s’attaquant au site, à des personnes plutôt qu’à leurs idées, d’une façon lâche et irrespectueuse, sous le couvert de l’anonymat. Par leurs propos, gratuits et provocateurs, frôlant l’insulte, ils n’ont eu comme unique objectif que la dégradation et l’humiliation. Ils ont voulu ainsi dénigrer le site et le faire sombrer dans l’insolence. Bien mal leur a pris ! Car l’ère de l’anonymat est définitivement révolue. Le site a fini par adopter « la modération à priori », qui consiste à ne plus jamais accepter aucun message anonyme, quel qu’il soit !

En avant, toujours !

Au terme d’une première année riche en information et en débats, les résultats sont là ! Tout le monde apprécie et en redemande. L’aventure Maroc Echecs continue donc malgré le dimanche noir (AG du 26 février 2006), malgré l’inertie du système (manque de programme) et ses scandales (dossier de l’arbitrage, suspensions, ...), malgré les attaques et les accusations, malgré la quantité de travail que cela suppose pour ses auteurs (disponibilité, quantité de travail).

La mission première de ME doit rester celle de sauver d’abord et servir ensuite les échecs nationaux et les joueurs d’échecs marocains, en oeuvrant à construire et à aller de l’avant ! Lentement mais sûrement, marchons, avec la foi et l’amour du pays, pour que les échecs marocains en sortent vainqueurs et que le drapeau marocain flotte plus souvent dans le firmament des compétitions internationales ! Continuons ensemble cette belle odyssée échiquéenne qu’est ME ! Continuons ensemble à construire cette belle partie d’échecs dont le Maroc serait un jour fier ! Le chemin est long, mais j’ose croire que nous sommes sur la bonne voie.

Que les fondateurs du site soient fiers de leur bébé qui fête aujourd’hui son premier printemps. Vous avez accompli votre mission les gars. Une mission que nous sommes fiers de rallier et de prolonger en votre compagnie. Enfin, pour parodier une phrase célèbre d’un fast food qui ne l’est pas moins : Maroc Echecs, C’est tout ce que j’aime !

« Les échecs, comme l’amour, peuvent donner du bonheur à l’homme ».

-  Dr. Siegbert Tarrasch.

Le circulaire du 21 Mars 2005 :

Depuis quelques années, on en parle, on en rêve, et bien le site tant souhaité vient de voir le jour, grâce à l entêtement à quelques personnes dont le dénominateur commun est leur amour du jeu d’échecs.La responsabilité est grande pour maintenir ce grand projet qui vise de fédérer les joueurs d’échecs Marocains partout dans le monde. Ce site a pour objectif de relater l’activité échiquéenne Marocaine que ce soit au Maroc ou ailleurs dans le monde. Il a pour ambition de remonter le temps et sortir des archives, qui seront difficiles à obtenir. On manque d informations de centaines de joueurs marocains talentueux qui ont animé la scène nationale depuis une cinquantaine d’années, et là on fait appel à toute personne qui détient des documents des championnats marocains depuis 1963 de nous les communiquer. Car on a l’intention de faire une base marocaine de parties d’échecs.Nous sommes à la recherche de Correspondants partout au Maroc pour relater l’activité des clubs, les nouvelles, les problèmes, les tournois internes, ......Nous avons l’intention d’ouvrir des débats sur l’avenir des échecs marocains, ces débats soulèveront tous les types de problèmes que rencontrent les échecs marocains : rareté des tournois, conditions de jeu, conditions de logements, nous espérons ainsi améliorer et changer la vision qui dominait depuis des dizaines d’années. L’ambition se résumait juste à organiser des compétitions pour respecter un programme annuel dans n’importe quelles conditions. Chose qui avait amené parfois à des compétitions organisées dans des conditions inacceptables, et là on s’abstient à ne pas utiliser d’autres expressions qui vont blesser. Plusieurs rubriques sont proposées, le présente sélection peut être améliorée à l avenir, en attendant, nous allons travailler sur ces choix et vous pouvez soumettre vos articles au comité rédactionnel qui se compose des fondateurs de ce site. A savoir , Tarik rrhioua le concepteur du site , Mohammed Tissir , notre joueur international qui parcourt l’Europe et les pays arabes à la recherche des normes de grand maîtres ; bon courage Tissir !!! , Ismail Karim qui fait tout pour progresser, il est allé même jusqu au Russie pour prendre des raclées , et moi ! je reste pour le moment auprès des jeunes enfants prometteurs , leur montrant le bon chemin, pour escalader les marches du savoir !. Ce n’est pas facile pour nous, de travailler sur ce site, car parallèlement nos responsabilités ne nous laissent pas de répit, nous avons partagé les taches, mais on ne laissera pas un copain perdu dans sa rubrique, on peut se donner des coups de mains. On tachera de vous trouver des articles utiles pour progresser, des infos recherchées, mais aussi, on va produire nos propres articles.